ondragstart="return false" onselectstart="return false" عالم من الأحلام: 2008
BLOGGER TEMPLATES AND TWITTER BACKGROUNDS »

تخاريـــف

اخر الاخبار

الأربعاء، 24 ديسمبر 2008

العبقري.. راقِ الأسلوب.. والزاهد!!


حياته غامضة.. تسأله فلا يجيب إلا بكلمات مبهمة..
إذا ما تحدث معك فكلامه حلو كالسكر..
عنده حل لكثير من المشاكل..
شخصيته جميلة.. ولكن.. وبعد فترة تكتشف بأنه كان يحترف الكذب!
يكذب لكي تبدو الأمور بأحسن حال..
والأدهى من ذلك أنه هو من يعترف لك بكذبه! وفي النهاية..
يصف نفسه بالعبقري!!

سلوبه راقٍ.. كلامه دائماً منمق..
عندما تتحدث معه فكأنك تتحدث إلى جهاز آلي!
فالجملة الفلانية لا تجوز الإجابة عليها إلاّ بالجملة العلانية..
أنت تعرف كل هذا عنه وأكثر..
ولكنك تعامله بطيب خاطر..
وبالمقابل..
يعاملك على أساس أنه كتلة من المشاعر..
ولكن..
أنت في نظره لا تحمل ذرة شعور!
وفي يوم..
يكتشف فيك خصلة لا تعجبه من بين عشرات الخصال الجميلة..
فتراه يقولها لك في وجهك بلا استحياء..
فلان أنت كذا وكذا.. “كاااااش” وبدون مقدمات!
وفي النهاية.. هو راق الأسلوب!!

الكثير من الناس ينفق من ماله على كماليات
لا داعي لها لو فكر بصرف هذه الاموال في الخير لكن افضل له
معك مبلغ تريد سياره هل من الضروري
ان تكون سياره فارهه غاليه الثمن ؟
قد لا تستطيع حتى ان تتحمل تكلفة البانزين اشتريتها فقط لسد النقص الذي تحس فيه !!!
ألم ينظر هؤلاء لمن حولهم من المحتاجين؟
تلك نعمة من الله أنعمها علينا فلماذا نسخرها في تفاهات ومظاهر زائفة؟!
أنا متأكدهـ بأن كل هؤلاء لو فكروا قليلاً لوجدوا
بأن هذه الزيادة يمكنهم أن يسخروها في أمور كثيرة مفيدة للمجتمع..
كالإنفاق على المحتاجين وبناء المساجد أو حتى التجارة بغرض الكسب الحلال..
في النهاية..
أتمنى منكم التفكير في صفة الزهد..
ولتعلموا جميعاً بأننا سنسأل عن مالنا أين أنفقناه!

الثلاثاء، 23 ديسمبر 2008

قــــف هـــنـــا مـــن فـــضـــلك !!

يبدو العالم مظلما لمن يغطي عينيه ()
هنا اجد الكثير من الكلمات والمعاني
فأنت ترى بعينك ولا تفكر بما تراه .. او بنوعية رؤيتك لما رايته …
او بمدى حقيقة ما رأيته
فهل سمعت بمن يتمتع بما يراه التمتع يعني الرؤية الحقيقية
((يعنى شوف وشوف زين وادخل شوية الوان على اللي تشوفه ))
مثلا انت جالس بمزرعه … فجلوسك العادي مو جديد لكن الجديد ان ترى وتسمع وتتمتع

يعني الوان الاشجار
( ودرجة اللون مهمه اخضر- اخضر غامق -اخضر فاتح- اخضر مائل للصفار )
وايضا انظر للزهوز واسمع صوت الماء واصوات العصافير وصوت الريح
وايضا لا تنسى ان تشم ما حولك من زهور ومن هواء

هناك فرق بين ان تجلس فقط او ان تجلس وترى وتسمع وتشم!!
(( المدخل الثاني ))

ان ترى بعين التفاؤل يعني امامك شجره كبيره وجميله
وفيها غصن صغير مكسور لا تركز اهتمامك على الغصن
المكسور بل اهتم بتلك الشجره الكبيره
(( حتى الاوادم من حولك لا تركز على اخطائهم البسيطه وتترك حسناتهم االاكثر ))

حاول ان ترى الدنيا جميله من حولك

ابحث عن الجميل فقط

لتنعش ذاتك وترسم البسمه على شفاتك
(( المدخل الأخير ))
ادخل البهجه في قلب من حولك واقل شي يمكنك ان تقدمه
ويعتبره الناس شيئا كبيراهي وضع
الابتسامه المشرقه على وجههك دائما

وايضا لا تنسى ان تفرح الاطفال من حولك باهدائهم بعض الاشياء التي تسعدهم
(( مخرج طوارئ ))

أحيانا يكون الالتزام بالصمت حل امثل للخروج من مشكله كبيره
\
بقلم الكاتب المبدع
:: فــــيــصــل

الاثنين، 22 ديسمبر 2008

الله يسعدها يارب


اليوم صرت عمه لــمـــره الثالثه عشر
الي الان مشاوره في اختيار الاسم بين ( ملك .. جود .. اسيل )

الأحد، 21 ديسمبر 2008

أســقــيني حـــــــب




خذني معك لبعـــــــــــــــــــــــــــيد

او تعال معي الي الــســمــاء
طـــــــــال الانــتــظار

ــ

المـــشكــلة لا أحد يـعـلـم !!



بعض الحبّ يمنحك أجنحة حقيقيّة

بعض كلامه يبدو شهيّاً ، يحرّضك
على اقترافه ولو عنوة وهنا تكون
المشكلة لا أحد يعلم
متى وأين سيبدأ أو يكون الحبّ
معه متقاطعاً إلا بعد أن يغرق فيه

الخميس، 18 ديسمبر 2008

الــرحــيــل


بدأت الرحلةُ قبل أن نتـجهز ..وعلى أيةِ حال لا بُد ان نكون لها جاهزين..قد تطول .. والله عليمٌ حكيم ..سرقتـنا هذه الدنـيا ، فجلسـنا جانـباً نـرنـو لجمـيل ما فـيها ..
مالٌ


جاه


قصرٌ


امرأه


ولدٌ


ولا نحسدُ أنفسنا على جلسةٍ شاطئيةٍ
نحفربأصابعنا أشكال القلوب على رمالها الذهبيه
نصنعُ من الرمل قصراً ثم ما نلبث نفرسه
بأقدامنا عند الختام
تُرى كم من جميلٍ بنـيـناه ثم أخيراً هدمناه ..!
جمعتُ مالي فوجدته ينقص
أنفقتُ مالي فلم يبقى بيدي مالنسيتُ مالي
فارتاح باليحياةُ مجهده وفوق جُهدها جميله
والرحلةُ تمضي ولسنا في أُهبةِ الاستعداد ..
أستلقيت على ظهري مُحدقا النظر في السماء الزرقاء..

أرى أسراب الطيور مهاجره .. اناديها كالمجنون .. أين أنتي ذاهبه …؟
خُذيني معك .. خذيني معك ..
وتبتعد حتى تختفي عن ناظري
وأراقب الشمس وهي تذوب في الماء
أسألها : أين انتي ذاهبه ..عودي عودي..
يحل الظلام ..
والرحلةُ تمضي ولسنا في أهبة الاستعداد ..
وأبقى وحدي ..
ورحلتي ستكون وحدي ..
ومهما خالطت المجتمعات فرحلتي وحدي..
أيُ رحلةٍ أنتي …
..
..
..
..
تُجيب الرحلة
الرحيلُ عن الدُنيا
..
..
.. والرحلةُ تمضي ولسنا في أُهبة الاستعداد ..

انين الروح



كيف لي أجلسَ وسط بركة البكاء هذه دون أن أغرق ؟؟