الأحد، 27 سبتمبر 2009
لاباس ياسيد الغنادير لاباس
مرسلة بواسطة روح الامل في الأحد, سبتمبر 27, 2009 2 التعليقات
مين ؟؟
مرسلة بواسطة روح الامل في الأحد, سبتمبر 27, 2009 2 التعليقات
عايشه جو ثاني مع ابو نورهـ
http://www.6rb.com/songs/27270.html
يانسيم الصباح
صبااااااااااح الخير
ريقه الشهد واحلى من الشهد وابرد
والحلا في كلامه
من رأى غرته هلل.. وكبر ... وشهد
بدر ليل التمامه
مرسلة بواسطة روح الامل في الأحد, سبتمبر 27, 2009 0 التعليقات
السبت، 26 سبتمبر 2009
حوار النفس
مرسلة بواسطة روح الامل في السبت, سبتمبر 26, 2009 0 التعليقات
مرسلة بواسطة روح الامل في السبت, سبتمبر 26, 2009 0 التعليقات
كيف اببكي عيب ..(كود) بصدرك
مرسلة بواسطة روح الامل في السبت, سبتمبر 26, 2009 0 التعليقات
الأربعاء، 16 سبتمبر 2009
الجمعة، 11 سبتمبر 2009
مرسلة بواسطة روح الامل في الجمعة, سبتمبر 11, 2009 0 التعليقات
الخميس، 10 سبتمبر 2009
مرسلة بواسطة روح الامل في الخميس, سبتمبر 10, 2009 0 التعليقات
مرسلة بواسطة روح الامل في الخميس, سبتمبر 10, 2009 0 التعليقات
الثلاثاء، 8 سبتمبر 2009
لن تعجبك امرأة سواي
وغطيها بكفوفك واسرح بخيالك
إمرأه من نور
مغطاه بحرير ابيض
استر به ما يغريك من جسدي
سأكون كما تشاء
محاطه بزجاجات نبيذ معتق
تفوح منه رائحة التوت البري
ونكهة الثماله وتحاصرني شموع المساء
تخيل انني واقفه
او
جالسه
او
مستلقيه
اعدك بان اكون كذالك
مستلقيه ع سريرك
امارس فنون الإثارة بذكاء
واتأوه بعذوبه وشفافيه
أتقلب فوق جمر إشتياقك
لأشعل فتيل غريزتك
فتحترق بنشوتك
واشبع حواسك مني
واقتلني بعنفوانك
ومزقني بتقلبات مزاجك
خذ حقوقك كلها
ساعة من خيالاتك
امتني فيها واعدني بعدها
لن تعجبك امرأة سواي
لن تجد انثي بملامحي
بمفاتني بجنوني وبهذا الدهاء
وسأهرب منك لغيرك
واسبح في خيالات العاشقين مثلك
مرسلة بواسطة روح الامل في الثلاثاء, سبتمبر 08, 2009 1 التعليقات
هل نتعلم منهم قلة أدبهم أم نعلمهم الأدب؟
عبارة عن قصة فيها فائدة جميلة
((هل أعلمه الأدب أم أتعلم منه قلة الأدب))
في كل صباح يقف عند كشكه الصغير ليلقي عليه تحية الصباح ...
ويأخذ صحيفته المفضلة ويدفع ثمنها وينطلق ...
ولكنه لا يحظى إطلاقا برد من البائع على تلك التحية،
وفي كل صباح أيضا يقف بجواره شخص آخر يأخذ صحيفته المفضلة ويدفع ثمنها...
ولكن صاحبنا لا يسمع صوتا لذلك الرجل،
وتكررت اللقاءات أمام الكشك بين الشخصين كل يأخذ صحيفته ويمضي في طريقه،
وظن صاحبنا أن الشخص الآخر أبكم لا يتكلم،
إلى أن جاء اليوم الذي وجد ذلك الأبكم يربت على كتفه...
وإذا به يتكلم متسائلا: لماذا تلقي التحية على صاحب الكشك...
فلقد تابعتك طوال الأسابيع الماضية ....
وكنت في معظم الأيام ألتقي بك وأنت تشتري صحيفتك اليومية،
فقال الرجل وما الغضاضة في أن ألقي عليه التحية؟
فقال: وهل سمعت منه ردا طوال تلك الفترة؟
فقال صاحبنا: لا ، قال: إذا لم تلقي التحية على رجل لا يردها؟
فسأله صاحبنا وما السبب في أنه لا يرد التحية برأيك؟
فقال: أعتقد أنه وبلا شك رجل قليل الأدب، وهو لا يستحق أساسا أن تُلقى عليه التحية،
فقال صاحبنا: إذن هو برأيك قليل الأدب؟ قال: نعم،
قال صاحبنا: هل تريدني أن أتعلم منه قلة الأدب أم أعلمه الأدب؟
فسكت الرجل لهول الصدمة ....
ورد بعد طول تأمل: ولكنه قليل الأدب وعليه أن يرد التحية،
فأعاد صاحبنا سؤاله: هل تريدني أن أتعلم منه قلة الأدب أم أعلمه الأدب،
ثم عقب قائلا: يا سيدي أيا كان الدافع الذي يكمن وراء عدم رده لتحيتنا ....
فإن ما يجب أن نؤمن به أن خيوطنا يجب أن تبقى بأيدينا لا أن نسلمها لغيرنا،
ولو صرت مثله لا ألقي التحية على من ألقاه...
لتمكن هو مني وعلمني سلوكه الذي تسميه قلة أدب....
وسيكون صاحب السلوك الخاطئ هو الأقوى وهو المسيطر...
وستنتشر بين الناس أمثال هذه الأنماط من السلوك الخاطئ،
ولكن حين أحافظ على مبدئي في إلقاء التحية على من ألقاه أكون قد حافظت على ما أؤمن به،
وعاجلا أم آجلا سيتعلم سلوك حسن الخلق،
ثم أردف قائلا: ألست معي بأن السلوك الخاطئ يشبه أحيانا السم أو النار....
فإن ألقينا على السم سما زاد أذاه وإن زدنا النار نارا أو حطبا زدناها اشتعالا،
صدقني يا أخي أن القوة تكمن في الحفاظ على استقلال كل منا،
ونحن حين نصبح متأثرين بسلوك أمثاله نكون قد سمحنا لسمهم ...
أو لخطئهم أو لقلة أدبهم كما سميتها أن تؤثر فينا وسيعلموننا ما نكرهه فيهم....
وسيصبح سلوكهم نمطا مميزا لسلوكنا ....
وسيكونون هم المنتصرين في حلبة الصراع اليومي بين الصواب والخطأ،
ولمعرفة الصواب تأمل معي جواب النبي عليه الصلاة والسلام ....
على ملك الجبال حين سأله: يا محمد أتريد أن أطبق عليهم الأخشبين؟
فقال: لا إني أطمع أن يخرج الله من أصلابهم من يعبد الله،
اللهم اهد قومي فإنهم لا يعلمون.
لم تنجح كل سبل الإساءة من قومه عليه الصلاة والسلام أن تعدل سلوكه من الصواب إلى الخطأ
مع أنه بشر يتألم كما يتألم البشر ويحزن ويتضايق إذا أهين كما يتضايق البشر
ولكن ما يميزه عن بقية البشر هذه المساحة الواسعة من التسامح التي تملكها نفسه،
وهذا الإصرار الهائل على الاحتفاظ بالصواب ...
مهما كان سلوك الناس المقابلين سيئا أو شنيعا أو مجحفا أو جاهلا،
ويبقى السؤال قائما حين نقابل أناسا قليلي الأدب ....
هل نتعلم منهم قلة أدبهم أم نعلمهم الأدب؟
مرسلة بواسطة روح الامل في الثلاثاء, سبتمبر 08, 2009 0 التعليقات
مرسلة بواسطة روح الامل في الثلاثاء, سبتمبر 08, 2009 0 التعليقات
الأحد، 6 سبتمبر 2009
كنزي هههههههههههههههههههههههههه ريانه
لن ادع عيني تنظر الى الخلف لترى غبار الوشاه
تعــكر صــفو الحياه
لن اجعل اذني تسمع نعيق النفاق
وكل ثرثار يريد ان يصل الى مبتغاه
لن ادع لساني يتسخ في معركة الشائعات
لكي يمارس طقوس افكار خبيثه وسوف
اجعل ظهري درعا حصينا لتلقي سهام الغدر والخيانة
مرسلة بواسطة روح الامل في الأحد, سبتمبر 06, 2009 0 التعليقات
مرسلة بواسطة روح الامل في الأحد, سبتمبر 06, 2009 0 التعليقات
الجمعة، 4 سبتمبر 2009
ياغفار
مالنا غيرك ملاذ ولا دونك حجاب
مرسلة بواسطة روح الامل في الجمعة, سبتمبر 04, 2009 0 التعليقات
الأربعاء، 2 سبتمبر 2009
مرسلة بواسطة روح الامل في الأربعاء, سبتمبر 02, 2009 0 التعليقات
مرسلة بواسطة روح الامل في الأربعاء, سبتمبر 02, 2009 0 التعليقات