اليوم فقط شعرت بشوق لك
أردت أن اطرق بابك لعلي أجد ذاااك
الإنسان الذي يطوقني بحنانه وحبه
ولكن كان الخوف هو عنواني
هل حانت لحظه الفراق ؟؟؟
أم قُتل اللقاء على عتبة باب موارب ؟
ondragstart="return false" onselectstart="return false"
دامك على قيد الحياة ابتسم وخلك سعيد لا تشتكي وتقول ااه هذا زمن راسه عنيد
مرسلة بواسطة روح الامل في الثلاثاء, مايو 26, 2009
0 التعليقات:
إرسال تعليق