ضَياعٌ ..
واغْتِراب...
لفتاةٍ تائِهِة ...
بينَ جُدرانِ الطّفولة!
تَرتَجي الإستِقرارَ ضِحْكَة!،،
علّها تَرتَـوي بِتِلك الخَفَقات..
الّتي قد تَكْبُت التَردد ..
والتّيه..
فَـ يَنسَدِل الجِفنُ مُطبِقاً أخاه ...
وتَستَمِرُّ الحَيَـــاة!!!
ondragstart="return false" onselectstart="return false"
دامك على قيد الحياة ابتسم وخلك سعيد لا تشتكي وتقول ااه هذا زمن راسه عنيد
مرسلة بواسطة روح الامل في الثلاثاء, مايو 26, 2009
0 التعليقات:
إرسال تعليق